حملات التوعية

הסברה בתקשורת

حملات التوعية

بحسب المُعطيات المهنية المدعومة بالأبحاث العلمية، 1 من كل 5 قاصرين تعرض للتنكيل خلال حياته.

السبيل الأفضل والأنجع لمعالجة ظاهرة التنكيل يكون من خلال المنع، أو على الأقل الكشف المُبكر. رفع الوعي حول هذه الظاهرة إن كان بين البالغين، أو بين الأطفال بلغتهم، هي الطريق الأضمن لمنع الظاهرة وكشفها.

يقود مشروع ميهاليڤ، بالتعاون مع المجلس الوطني لسلامة الطفل، حملة توعوية طويلة الأمد لدفع الوعي حول الظاهرة إلى مقدمة سلم الأولويات الجماهيري بشكل عام، وفي دوائر صنع القرار ووضع السياسات بشكل خاص.

 

 

بتعرفوا طفل بتعرض للعنف والإهمال؟… تتركوهمش لحالهم!

تهدف هذه الحملة لزيادة الوعي حول اتخاذ ابناء المجتمع المسؤولية حول الاطفال الذين يتعرضون للعنف والتنكيل. ضمن هذه الحملة يتم عرض واجب التبليغ كوسيلة لإنقاذ حياة هؤلاء الاطفال ومنحهم العلاج المناسب لهم. يجب على كل شخص التبليغ في حال وجود شك لتعرض طفل للتنكيل والعنف!

لقراءة المزيد باللغة العربيّة

واحد من بين كل 5 اولاد بحاجة انك تخبر عشانه 

أنطلق في هذه الأيام مشروع لمنع العنف والإهمال ضد الأطفال (مهاليف)، بالتعاون مع مجلس سلامة الطفل ومعهد حاروف ، تهدف هذه الحملة لزيادة الوعي بظاهرة العاف ضد الأطفال وإهمالهم وأهمية الإبلاغ في هذه الحالات.

لقراءة المزيد باللغة العربيّة

 

كله بايدنا نوقف العنف ضد الاطفال

حملة كله بايدنا التي يقودها مشروع ميهاليڤ، بالتعاون مع المجلس الوطني لسلامة الطفل، تم انتاجه باللغة العربية والذي يركز على منع استخدام العقاب الجسدي واستعمال العنف في تربية الاطفال.

لقراءة المزيد باللغة العربيّة

#واحد_من _ خمسة 

#واحد_من _ خمسة عبارة عن حملة إعلامية ثانية كجزء من مشروع واسع النطاق، مبادرة لمشروع ميهاليڤ بالتعاون مع المجلس الوطني لسلامة الطفل ومعهد حاروڤ، هدفها رفع الوعي لظاهرة التنكيل بالأطفال.

لقراءة المزيد باللغة العربيّة

 

مكالماتكم قد تغير حياتهم

محادثتك قد تغير حياتهم”، هي الحملة الإعلامية الرابعة في المشروع واسع النطاق لمبادرة “ميهاليف”، بالتعاون مع المجلس الوطني لسلامة الطفل. هدفها رفع وعي الجمهور لظاهرة التنكيل بالأطفال، بالتشديد على واجب الإبلاغ.

 

لقراءة المزيد في اللغة العبرية

من 5 يتضرر 1

“من 5 يتضرر 1” هي حملة إعلامية لمنع التنكيل بالأطفال، بادر اليها ويقودها مشروع ميهاليڤ بالتعاون مع المجلس الوطني لسلامة الطفل ومعهد حاروڤ.

لقراءة المزيد في اللغة العبرية

هذا ممكن يصير خلف كلّ باب

محادثتك قد تغير حياتهم”، هي الحملة الإعلامية الرابعة في المشروع واسع النطاق لمبادرة “ميهاليف”، بالتعاون مع المجلس الوطني لسلامة الطفل. هدفها رفع وعي الجمهور الواسع للظاهرة، من أجل وضع الموضوع على رأس أجندة الجمهور والدوائر الرسمية، وتشجيع التوجه والتبليغ عن حالات التنكيل بالأطفال وإهمالهم. رسالة الحملة، أن محادثة منكم يمكنها تغيير حياة طفل.    

لقراءة المزيد باللغة العبرية 

 

Accessibility Toolbar